كلما تعرضت للظلم ...أو للأذى ...كان اشد ما يؤلمنى ...ليس ما لحق بي ..ولكن ايماني أني استحق ما حدث لي ....
السبت، 31 يناير 2015
الخميس، 29 يناير 2015
بوابتى السماء على الارض
اكثر شيئين تمت اساءة فهمها في تاريخ البشرية
المال و الجنس ...تم ربطهما بالخطيئة والرغبات الجسدية
و هما بابان من ابواب السماء ....
لأن البشرية لاتزال تنظر اليهما بالعقل و الرغبة بالقوة و التسلط
ولم تنظر اليهما من جهة الحب المطلق .... فأضاعات أهم بوابتين للسماء على الارض
الأربعاء، 28 يناير 2015
اعرف عدوك
العقل قد يكون عدوك .....و قد يكون صديقك .....
على الاغلب عقلك هو عدوك لأنه قاصر...ملئ بالمشاعر الخاطئة ..مليئ بالمفاهيم الخاطئة .....
حتى أمراضك الجسدية يصنعها لك عقلك و يلبسك اياها ..لتغرق بعدها بسنوات غلى ابواب الاطباء و المشافي ...
حتى حوادث السير و الاعتداءات و كل ما يبدو انه صدف ...هي مصائي جلبها لك عقلك ....
عقلك قد يكون خير رفيق و قد يكون اشد عدو ...يكون خير رفيق ان و علمته الادب و المحبة والاتحاد مع الكون وخالقه ....و يكون الد عدو ان تمرد و تكبر و تجبر و طن انه اله وسيد في الكون ...
وكما عقلك ....كذلك عقول الاخرين ....قطع مبهمة من الليل ...تسيرفيها قطعان من الضباع و الوحوش ...تماما كما تسيرفيها قطعان من الظباء
عقلك كما عقول الاخرين ...متاهات من الحب و الكره ....متاهات من الصواب و الضلال ... متاهات من الفضيلة و الرذيلة ....
عقلك كما عقول الاخرين ... كالقمر له نصفان ....نصف مظلم و مظلم منير
من أين جاءت الحروب الا من عقول البشر و الكراهية و القسوة المبثوثة في زواياها ..تبحث عن اي هدف نبيل او غير نبيل لتبعث حية تنكل باول ضحية
على الاغلب عقلك هو عدوك لأنه قاصر...ملئ بالمشاعر الخاطئة ..مليئ بالمفاهيم الخاطئة .....
حتى أمراضك الجسدية يصنعها لك عقلك و يلبسك اياها ..لتغرق بعدها بسنوات غلى ابواب الاطباء و المشافي ...
حتى حوادث السير و الاعتداءات و كل ما يبدو انه صدف ...هي مصائي جلبها لك عقلك ....
عقلك قد يكون خير رفيق و قد يكون اشد عدو ...يكون خير رفيق ان و علمته الادب و المحبة والاتحاد مع الكون وخالقه ....و يكون الد عدو ان تمرد و تكبر و تجبر و طن انه اله وسيد في الكون ...
وكما عقلك ....كذلك عقول الاخرين ....قطع مبهمة من الليل ...تسيرفيها قطعان من الضباع و الوحوش ...تماما كما تسيرفيها قطعان من الظباء
عقلك كما عقول الاخرين ...متاهات من الحب و الكره ....متاهات من الصواب و الضلال ... متاهات من الفضيلة و الرذيلة ....
عقلك كما عقول الاخرين ... كالقمر له نصفان ....نصف مظلم و مظلم منير
من أين جاءت الحروب الا من عقول البشر و الكراهية و القسوة المبثوثة في زواياها ..تبحث عن اي هدف نبيل او غير نبيل لتبعث حية تنكل باول ضحية
قدرات البشر الروحية اين حدودها
قدرات البشر الروحية اين حدودها....
تحدث القران الكريم عن بشر وا أنبياء كان لهم قدرات كبيرة لم يحصل عليها حتى الانبياء بل ان الانبياء تعلموا منهم ... ثم انقطع ذكر هؤلاء البشر و قدراتهم الا شذرات في كتب الصوفية
النموذج الاول هو نديم النبي سليمان الذي وصفه القران بان عنده علم من الكتاب و لم يحدد لنا اي كتاب . الذي قام باحضار عرش الملكة بلقيس اسرع من عفريت الجن وقبل ان يرتد طرف سيدنا سليمان اليه ...
كيف فعل ذلك لم يناقش احد ذلك ...ولكن كل خاصة وصل اليها انسان ما ...هذا يعني ان كل البشر لديه الاحتمالات الكامنة للوصول اليها يوما ما
لابد انه تحول من هيئته البشرية الى طاقة و انتقل الى عالم اخر من الفكر و الطاقة .. وهناك في ذلك العالم الفكري الطاقي الذي تتلاشى فيه المسافة كان بامكانه الوصول الى الشيء الذي في فكره بل و تحوبله ايضا الى طاقة ثم العودة به من عالم الفكر و الطاقة الى عالم المادة ...
اين يقع عالم الفكر و الطاقة هذا ...لابد انه قريب جدا ...اقرب من حبل الوريد ...لابد انه عالم قريب من عالم السماء و الملكوت
قرات مرة في كتاب عن فلسفة اليوغا عن شيئ محيط بالكون هو العالم العقلي ... و الذي ذكره فلاسفة المسلمون و اسموه العقل الاول ... تقول اليوغا ان هذا العالم العقلي فيه كل ما كان و كل ما سيكون وهو محيط بالكون كله من بدايته الى نهايته علما وفهما ... وذره صغيرة من هذا العقل الكوني تعرف كل الكون كله مثل العقل الكوني باكمله تماما كمان تحليل قطره من ماء البحر يعني معرفة تركيبة المحيط كله
اين نحن كبشر عاديين من هذا العقل الكوني المحيط بنا ..يعرفناولا نعرفه ..نعيش بداخله و لا يعيش بداخلنا مع ان عقلنا هو امتداد لعقله و عقولنا كلنا متصله به ..ربما كان الاشعور الجمعي الذي تحدث علم النفس الحديث عن وجوده وقال ان عقول البشر متصلة ببعضها و بالاشعور الجمعي اتصال الابار بالمياه الجوفية
لماذا نحن بعيدون عن عالم العقل الكوني
ان الحاجز بيننا و بينه ايضا حاجز فكري ...المشكلة اننا راكمنا في عقولنا و قلوبنا حواجز فكرية خاطئة الفت جدرانا من الحجب الفكرية ...
علينا تنقية قلوبناو عقولنا و ضمائرنا ...ثم سنجد انفسنا نغرق في العالم العقلي والروحي الرائع
تحدث القران الكريم عن بشر وا أنبياء كان لهم قدرات كبيرة لم يحصل عليها حتى الانبياء بل ان الانبياء تعلموا منهم ... ثم انقطع ذكر هؤلاء البشر و قدراتهم الا شذرات في كتب الصوفية
النموذج الاول هو نديم النبي سليمان الذي وصفه القران بان عنده علم من الكتاب و لم يحدد لنا اي كتاب . الذي قام باحضار عرش الملكة بلقيس اسرع من عفريت الجن وقبل ان يرتد طرف سيدنا سليمان اليه ...
كيف فعل ذلك لم يناقش احد ذلك ...ولكن كل خاصة وصل اليها انسان ما ...هذا يعني ان كل البشر لديه الاحتمالات الكامنة للوصول اليها يوما ما
لابد انه تحول من هيئته البشرية الى طاقة و انتقل الى عالم اخر من الفكر و الطاقة .. وهناك في ذلك العالم الفكري الطاقي الذي تتلاشى فيه المسافة كان بامكانه الوصول الى الشيء الذي في فكره بل و تحوبله ايضا الى طاقة ثم العودة به من عالم الفكر و الطاقة الى عالم المادة ...
اين يقع عالم الفكر و الطاقة هذا ...لابد انه قريب جدا ...اقرب من حبل الوريد ...لابد انه عالم قريب من عالم السماء و الملكوت
قرات مرة في كتاب عن فلسفة اليوغا عن شيئ محيط بالكون هو العالم العقلي ... و الذي ذكره فلاسفة المسلمون و اسموه العقل الاول ... تقول اليوغا ان هذا العالم العقلي فيه كل ما كان و كل ما سيكون وهو محيط بالكون كله من بدايته الى نهايته علما وفهما ... وذره صغيرة من هذا العقل الكوني تعرف كل الكون كله مثل العقل الكوني باكمله تماما كمان تحليل قطره من ماء البحر يعني معرفة تركيبة المحيط كله
اين نحن كبشر عاديين من هذا العقل الكوني المحيط بنا ..يعرفناولا نعرفه ..نعيش بداخله و لا يعيش بداخلنا مع ان عقلنا هو امتداد لعقله و عقولنا كلنا متصله به ..ربما كان الاشعور الجمعي الذي تحدث علم النفس الحديث عن وجوده وقال ان عقول البشر متصلة ببعضها و بالاشعور الجمعي اتصال الابار بالمياه الجوفية
لماذا نحن بعيدون عن عالم العقل الكوني
ان الحاجز بيننا و بينه ايضا حاجز فكري ...المشكلة اننا راكمنا في عقولنا و قلوبنا حواجز فكرية خاطئة الفت جدرانا من الحجب الفكرية ...
علينا تنقية قلوبناو عقولنا و ضمائرنا ...ثم سنجد انفسنا نغرق في العالم العقلي والروحي الرائع
السبت، 17 يناير 2015
العالم الذهبي الجميل
نحن نعيش في الظلام الدامس .... ما تراه عيوننا ليس نور ...ليس بصر ...بل هو مساعدة مبدئية لنظل على قيد الحياة في عالم الظلام الدامس ....
النور الحيقيقي موجود الى جوارنا تماما في عالم أخر موازي لعالمنا المظلم ..يمكن ان نسمي هذا العالم المنير : العالم الذهبي الجميل البديع ... في الحقيقة صفات و اسماء هذا العالم الذهبي الجميل كثيرة يمكن أيضا تسميته العالم بالذكي ..المبدع .. الغني ...المنير
في هذا العالم البديع كل الامكانات الجميلة ممكنة ..كل الاختراعات موجوة و أكثر من كل هذا كل الاشياء و الذوات الجميلة و الفخمة التى لم تخلق بعد موجودة هناك ...مشعة تنتظر التجسد في العالم الأرضي أو بالاحرى تتنتظر من يمد يد خياله القوية و ينتزعها و يحضرها الى العالم الارضي
العالم الذهبي الجميل البديع ..منه جاءت كل الانجازات و البطولات و الاختراعات و حتى قصص الحب الجميلة و الاشعار و الروايات الرائعة والاجهزة الالكترونية والتقنية الحديثة ..وما يزال فيه أكثر بكثير من كل ماظهر
العالم الذهبي الجميل ....لا يرد سائل لآن فيه كل الاحتمالات و التوليفات ..و لا يحطم حلما جميلا بل يخلقه ....ما عليك الان ان تحلق فيه بجناحي خيالك الى اعلى سماء و تحصل على ماتريد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)